سيارات الفا روميو للبيع
ترتيب حسب :
الفا روميو
1980
الفا روميو
سبايدر 1960
الفا روميو
مايتو 2019
الفا روميو
سبايدر 1997
الفا روميو
جوليا 2018
الفا روميو
156 2000
الفا روميو
2004
الفا روميو
156 2021
شيفروليه
سبرنت 1992
لنكولن
ام كي اكس 2013
فورد
فييستا 2014
بي ام دبليو
320 2007
هيونداي
النترا 2021
كيا
سبورتاج 1993
تويوتا
كامري 2017
فيات
500 2015
هيونداي
اكسنت 2016
اوبل
اسكونا 1987
فورد
فيوجن 2017
معلومات عن ألفا روميو
الشركة المؤسسة في عام 1910، وهي القائمة بأعمال صناعة السيارات، وتتميز ألفا روميو بروح تصميمية خاصة، وإبهار بصري وتقني حقيقي.
تاريخها:
كانت بداية الشركة هي قيام شركة فرنسية تدعى دارك بعقد تحالف مع جماعة من المستثمرين الطليان، ليقوموا بتأسيس مصنع للإنتاج السيارات للسوق، أطلق على هذا المصنع اسم SAID، غير أن المشروع لم يحقق العائدات الربحية المرجوة، فقام المستثمرين بوضع علامة تجارية أخرى، وتشدين شركة جديدة يكون مقرها في لومباردي، على أن يكون اسم الشركة هو ألفا، ومنذ عام 1910 امتد خط الإنتاج إلى السوق من هذه الشركة، كما قامت بأخذ مكانها ضمن سباقات الفورميلا وان، ثم جاء رجل أعمال من نابولي في عام 1915 الذي اشتراها، وذلك من أجل تخصيصها لصناعة المنتجات الحربية للجيش الإيطالي، الأمر الذي حقق له أرباح طائلة، وذلك خلال الحرب العالمية الأولى، ولما انتهت الحرب لم يكن للرجل نية في إنتاج السيارات من الشركة، إلا أنه مع دراسته لما تمتلكه الشركة من مخزون قطع غيار، وكون هذا المخزون يكفي لصناعة 105 سيارة، عدل عن قراره، وعادت الشركة تنتج السيارات مرة أخرى، يعتبر الموديل توربيدو هو أول مركبة تنتجها ALFAن تلك التي دخلت فورميلا وان واستحقت المركز الثاني ضمن منافسات تارغا فلوريو، وذلك بالتعاونه من إنزو فيراري، الذي قام باستقدام رجل تصميم من فيات، وكانت الجائزة الأولى من نوعها التي تحصدها ALFA وذلك في عام 1925.
ثم وقعت الشركة في أذمة مالية أدت غلى إفلاسها في عام 1928، ما أدى إلى استقالة روميو من رئاستها، واستحوذت عليها الحكومة الإيطالية بقيادة موسوليني، ذلك أن الشركة – بعد إنتاجها لمعدات الحرب وحيازتها على البطولة العالمية – أصبحت رمزًا وطنيًا لدولة إيطاليا، واتجه نشاط الشركة لتصنيع السيارات التي تستهدف جمهور الأغنياء، إلا أن هذا لم يدم طويلًا مع دخول الحرب العالمية الثانية، والتي أدت إلى إيقاف تصنيع السيارات، فأرهقت الشركة، ولم يعد بمقدورها بعد الحرب أن تستمر في إنتاج السيارات الفاخرة، فاتجهت غلى صناعة السيارات الصغيرة منذ عام 1954، وشمرت عن أكمامها عائدة لميادين الفورميلا وان، وكانت عودة قوية، حصدت فيها لقب البطولة فورميلا وان لأول مرة في تاريخها، الأمر الذي مهد لها جسرًا وشعبية تجعلها تدخل بطولات السيارات، وحققت نجاحات ممتازة خاصة بموديل تيبو 33، والذي يشتهر في الفترة الراهنة بأجياله الحديثة المُذهلة تصميميًا والقوية من حيث الأداء والتوازن.
ولما كان العام 1986 انضمت ألفا روميو لفيات، وأصبحت تعمل تحت مظلتها، ولقد كانت في هذه الفترة تحصد الفوز في السباقات الرياضية، ولكن تواجه مشكلة تراجع مبيعاتها، حتى كانت هذه المشكلة ستتسبب في بيع الشركة، غير أن السيد سيرجيو ماكيوني أنقذ الموقف، وهو الذي تقلد منصب رئاسة الشركة فقام برسم خطة تطويرية ممتازة، جاء على إثرها إطلاق السيارة 4C من طراز حديث، واشتملتالخطة على إطلاق مجموعة من المركبات ذات الكفاءة والفخامة، لتقف وجهًا لوجه أمام عمالقة BMW ومرسيدس، فاستفاقت الشركة من تذبذبها، وعادت مرة أخرى للحياة الصناعية والتجارية بقوة.
من طرازات ألفا روميو
147:
السيارة السيدان للعوائل، بتصميم عصري ورياضي بواجهة هجومية وجريئة.
159:
من السيارات ذات الحجم المتوسط، عرضت لأول مرة في معرض جنيف، تقدم السيارة أربعة اختيارات متنوعة لمحركات البنزين.
GT:
الكوبية العاملة بمحركات الديزل والبنزين، استفادت هذه السيارة كثيرًا من تصميم طراز 147.
بريرا:
السيارة الرياضية الكوبية، حازت هذه السيارة على عدد من الجوائز على القوة والأداء المرتفع والمواصفات الرياضية القياسية، غضافة إلى الأناقة التصميمية صاحبة التميز الملحوظ، فجميع سيارات ألفا يمكن تمييزها عن غيرها بمجرد النظر للهيكل الخارجي.